هل الحكومة المغربية وحركة 20 فبراير بريئة من تفجير مراكش


ةليست المخبارات المغربية غبية ولكنها تعودت الغباء لان الشعب كان غبيا
ولديا قصة واقعية بين مخابرات أسفي وسائق طاكسي متلحي
إنه إنسان مسلم ونظرا لكونه متلحي دهبت المخابرات عند مشغليه صحبته مطالبا بمبلغ مالي كبير كسلف لان السائق كان جبانا يخاف من حشرة
وكانا يطرقاني الباب بطريقة عنيفة ولكن إمراة ذات خبرة واسعة في هذا الشأن من قامت بفتح الباب وبعدما صرخت في وجههم من طريقة فوضوية ولا تتناسب مع الاخلاق ولا قانونية
أجابها الشرطي إنها الشرطة فاجابتها الشرطة اكثر من يجب
عليها الاحترام لكونها على ذرايا واسعة بالقانون عكس المواطن
الذي يجهله
وهناك إرتبك الشرطي وطلب السائق التكلم فإذا بها تتفاجئ بالامر إنه جاء لغرض أخد منها رشوة لان متلحي وهي عبارة عن سلفة تستردها من أتعابه لكن السيدة صرخت في وجه الشرطي وطلبت من السائق أن لا يخاف وأنها لن تسمع أن يحصل له أدى فخرى الشرطي محبوطا ولما سأله زميله أي مكان قصدته قال حي الصفر بمعنى أنه لم يحصل إلا على صفر
وبعدها جاء عند المشغلة وقال له أنه لا يجب تشغيل متلحي
فقالت له أذلني على عيب فيه فاطرده فورا قال اللحية فاجابت
وأنت مادخلك ياقليق الحياء ومنذ ذلك اليوم أصبحت ملقبة بكونها إمراة بشكل عشرة رجال يعني إمراة شجاعة . ولما كانت تتوجه إلى إدارة يسود فيها الرشاوي كانت تقال عنها أنها من حي الصفر أي لا فائدة من أهمال مصالحها من أجل الرشوى

visiteur